تاريخ النشر: 2018-06-27 11:13:03

ڤيتو

ڤيتو

شبكة وتر-ليست العبودية بين البشر و بعضهم فقط، فهناك عبودية الحيوان من صاحبه،يضربه و يسبه، يجوعه و يعذبه، و الحيوان لا حول له ولا قوة، فماذا إن تمنى الحيوان أن يكون إنساناً يقود ولا ينقاد؟

عزيزي القارئ:
هذه قصة حمار إسمه "أنا" حاول أن يفهم فتمرَّد على حموريته.. فهو حمار ليس كبقية الحمير، فماذا ستكون النتيجة؟