شبكة وتر-ليست العبودية بين البشر و بعضهم فقط، فهناك عبودية الحيوان من صاحبه،يضربه و يسبه، يجوعه و يعذبه، و الحيوان لا حول له ولا قوة، فماذا إن تمنى الحيوان أن يكون إنساناً يقود ولا ينقاد؟
عزيزي القارئ:
هذه قصة حمار إسمه "أنا" حاول أن يفهم فتمرَّد على حموريته.. فهو حمار ليس كبقية الحمير، فماذا ستكون النتيجة؟