وأشارت الزوجة، الى أنهما اشتريا الكرسي في مزاد علني قبل عدة سنوات، وأوضحت أن الكرسي كان في حالة سيئة الى حد ما، وغير مريح، ولا يصلح للاستخدام.
وبعد بضع سنوات أخذ “انجوس” الكرسي ليصلحه وفور الانتهاء فاجأها زوجها بالماس.
وقالت “أنجيلا “، قبل سنوات فاجأني زوجي بخاتم ماسي في ذكرى زواجنا، وهذه هدية لا يمكنني توقعها، فحالنا المادية، لا تسمح له بشراء مثل هذه القطعة من المجوهرات، كما أنه في عيد الحب أعطاني أقراطا مرصعة بالماس، وأحضر لي بعد ذلك في عيد الفصح دبوس “Brooch” وهو مصنوع من الماس كذلك.
وقد تبيّن أن أنجوس اكتشف قطعا ماسية، مخبأة داخل الكرسي، لكنّه آثر الاحتفاظ بها سراً، حتى يتمكن من مفاجأة زوجته بهذا الهدية الثمينة في أقرب مناسبة أو احتفال.