وأضافت الصحفية أنَّ هذا التصرف يشير مبكرًا إلى سياسات ترامب المناوئة للحركات الأصولية في العالم العربي وداعميها والتي كانت إحدى أوراق اللعب لإدارة أوباما وكلينتون في أثناء خدمتها في وزارة الخارجية وهو ما أسفر عن خروج عدد من الدول العربية خارج السيطرة وخضوع مناطق منها لتنظيم "داعش" الإرهابي وغيره من الجماعات المتطرفة مثل جماعة الإخوان والتي تحظى بدعم غير مسبوق من إدارة أوباما.