وذكرت صحيفة "هآرتس" أن اللجنة صادقت بالأمس أيضا على مرحلة بناء إضافية بالمستوطنة، في حين شددت البلدية على أن الخطة قائمة منذ العام 2013، وأنه ينتظرها الكثير من الإجراءات قبل البدء بالبناء.
في حين هاجمت جمعيات يسارية القرار قائلة إنه يحد من فرص حل الدولتين، كونه يبقي مساحة صغيرة بين المستوطنة ومدينة بيت جالا.