وأجرى الدراسة مدير مختبر النوم وعلم البيولوجيا الزمني بجامعة كولورادو في بولدر كينيث رايت، ونشرت في مجلة "كارنت بيولوجي".
وشملت الدراسة خمسة أشخاص أرسلوا في رحلة تخييم في جبال روكي لستة أيام، ومعهم أدوات التخييم فقط من دون مصابيح إضاءة. ونام المشاركون أبكر بساعتين ونصف من المعتاد، لتبلغ ساعات نومهم 10 ساعات.
بعد ذلك أرسل الباحث مجموعة أخرى شملت تسعة أشخاص، وسمح لهم بأخذ أضواء معهم. وأيضا تبين أنهم كانوا ينامون أبكر.
وتشير الدراسة إلى دور البيئة المحيطة بالشخص في طبيعة نومه، وأثر التعرض للإضاءة الطبيعية -كما يحدث في التخييم-وتقليل التعرض للضوء الصناعي مساء.