وأوضح العلماء أن الإصابات في منطقة الرأس تتسبّب بأضرار للجينات في الدماغ المرتبطة بأمراض الباركنسون والألزهايمر.
وتساهم التغيرات الجينية في ارتفاع نسبة خطر الإصابة بإضطرابات عقلية ونفسية منها اضطراب ما بعد الصدمة والتوحّد والإكتئاب واضطراب نقص الإنتباه والنشاط المفرط.
وقال العلماء إن التغيرات في الجينات الرئيسية تؤدي إلى تغيرات في الجينات الأخرى وأوضحوا أن هذه التغيرات الجينية تؤدي إلى إفراز بروتينات غير منتظمة.
وعندما يتحول الجين إلى نوع خاطئ من البروتينات يؤدي ذلك إلى تطور أمراض مختلفة.