واكد ماكرون ان "فرنسا تبقى مستعدة لدعم كل الجهود الدبلوماسية في هذا الاتجاه"، مشددا على وجوب ان "تعيش" دولتا اسرائيل وفلسطين "الواحدة الى جانب الاخرى ضمن حدود آمنة ومعترف بها مع القدس كعاصمة".
واضاف "من المهم من اجل ذلك التأكد من ان الوقائع لن تؤدي الى اعادة النظر في شروط التفاوض والسلام ومن احترام الجميع للقانون الدولي. وافكر هنا في مواصلة اعمال البناء في المستوطنات".
وتابع ماكرون "تبادلنا الاراء حول هذه النقطة وذكرت بماهية الموقف الفرنسي وموقفي في هذا الصدد".
وقال ايضا "آمل فعلا بالقيام بكل ما هو ممكن من اجل ان تتقدم المفاوضات".
وكان ماكرون استقبل اخيرا الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الاليزيه، واعرب يومها عن دعمه لحل الدولتين منددا بالاستيطان الاسرائيلي.