شبكة وتر-قال د.محمد أبو ندى المدير الطبي لمركز غزة للسرطان أن مرضى السرطان في قطاع غزة يواجهون حكمًا بالإعدام البطيء مايُنذر بكارثة إنسانية وصحية غير مسبوقة ستكون لها تبعات خطيرة لا يمكن تداركها.
وأوضح في تصريح وصل معا ان العجز الكبير في قائمة أدوية الأورام وحرمان المرضى من الخدمات التشخيصية واستمرار اغلاق المعابر أمام خروجهم للعلاج بالخارج هو استكمال لمثلث الموت الذي يداهم حياتهم في أي لحظة .
وأكد ان السبيل الوحيد لانقاذ حياتهم هو خروجهم للعلاج خارج القطاع، مايتطلب تحرك عاجل من كافة الجهات المعنية لضمان خروجهم الآمن والسريع دون أي تأخير .