كما يتفوق الليم على شقيقه الأكبر من حيث محتوى الكالسيوم والبوتاسيوم والفوسفور، لذا فهو يتمتع بأهمية كبيرة للعظام والقلب والأعصاب.
وبالإضافة إلى ذلك، يحتوي الليم، الذي يمتاز بلونه الأخضر، على زيوت طيّارة وحمض الفوليك وكذلك فيتامين "أ" وفيتامين "ب".
الجدير ذكره أن الليم، ثمرة شجرة تنتمي إلى الحمضيات تكون عادةً مستديرة الشكل، ويتراوح لونها ما بين الأخضر والأصفر، ويصل قطرها من ثلاثة إلى ستة سنتيمترات، وتحتوي على المادة الحامضية، ويُستخدم في كثير من الأحيان لإضافة نكهات إلى الأطعمة والمشروبات، ويكون في العادة أصغر وأقل حامضية من الليمون.