هذا ما حدث مع المعلمة لي آن أرثر من ولاية كاليفورنيا الجنوبية؛ حيث تركت هاتفها، الذي لم تضع له رمزا سريا، ويحوي صورا حساسة على مكتبها، وهو ما استغله أحد الطلبة (16) عاما، واستطاع الدخول وأخذ تلك الصور. وفق قولها لموقع “بازفيد نيوز” الأمريكي.
وكان الهاتف يحتوي صورا لزوج لي وهو عار.
وطلبت إدارة المدرسة من لي تقديم استقالتها؛ لأنها أتاحت نشر صور غير مناسبة للطلاب، لكنها دافعت عن نفسها بأن هاتفها كان مقفلا.
وتقدمت لي بشكوى رسمية في الشرطة ضد ذلك الطالب.