وتحيي هذه الدراسة الآمال في عدم تعرض الجنين في الأشهر الأخيرة من الحمل إلى تأثيرات الفيروس كصغر حجم الرأس وصغر الدماغ. إلا أن الخبراء خلصوا إلى أن الأطفال في كولومبيا مثلاً يجب أن يخضعوا للمراقبة خشية اصابتهم بأعراض أخرى كفقدان السمع ومشاكل في النظر وعوارض أخرى قد تظهر لاحقاً.