منذ 3 سنوات
أيام إيمانويل كانط الأخيرة
حجم الخط
شبكة وتر- في هذا الكتاب يترسّم " توماس دي كوينسي" أنفاس " كانط" وهي تصاعد إلى السماء في براعة فنية لافتة. ويعد مشهد الاحتضار من أقسى المشاهد في الكتاب لأنه ، ويا للمفارقة، كان من أمتع المشاهد فنياً. ألم تتحدث الفلسفة الإغريقية، تراث كانط، عن لذة الألم؟ كان جسد كانط يتهاوى امام ضربات الفناء، وقد شقي بشيخوخته الشقاء كله فتهادى في موكب مهيب نحو مستقر الفناء. بيد أ، إرثه الفلسفي ظل يناطح الفناء باقتدار ويقتص لصاحبه في عناد مهيب.
اقرأ أيضا
- إكتشف وإقرأ
- الكاتب: أحمد خالد مصطفى
الشيطان يحكي
- إكتشف وإقرأ
- الكاتب: نجيب محفوظ
السراب
- إكتشف وإقرأ
- الكاتب: جلال عامر
إستقالة رئيس عربي