وقال جي.نيل توماس الذي شارك في الدراسة "افترضنا تأثر عدد من الأعضاء لكن بعيدا عن الإصابة المتوقعة بسرطان الرئة والجهاز الهضمي العلوي، لم نكن متأكدين من أنواع السرطان الأخرى التي سيكون لها صلة (بتلوث الهواء)، لذا يساعد هذا حقا على تسليط الضوء على الدور الكبير الذي تلعبه الجسيمات الدقيقة (في الهواء) في الإصابة بالسرطان". ونقلت "رويترز" عن توماس إن الجسيمات متناهية الصغر يمكن أن تنتقل إلى مجرى الدم، ولديها القدرة على التأثير في أي جزء من الجسم.