منذ 9 سنوات
أدلة تثبت وجود "اللابتوب" منذ 100 سنة قبل الميلاد!
حجم الخط
شبكة وتر- قد تنصدم عندما تعلم أن الحاسوب لم يظهر لأول مرة في القرن العشرين إنما قد ظهر منذ 100 سنة قبل الميلاد وذلك وفق بعض المنحوتات اليونانية التي كان أغلبها يظهر المرأة وجمالها بحيث ظن البعض أنها عبارة عن علبة لتخزين الحلي ولكن عند التدقيق فيها فقد تم العثور على وجود فتحتين على الجانب الأيسر منها كمنفذ لبطاقة الذاكرة.
وتقول الأسطورة أن أوراكل قد سمح للكهنة بالتواصل مع الاله من خلاله بالإضافة للذين لا يؤمنون بالكائنات الفضائية والسفر عبر الزمن من خلال استخدام قلم يتعامل مع هذا الجهاز ويوصل المعلومات.
وبعض الأساطير الأخرى تقول أنه عبارة عن قرص شمع يتم الكتابة عليه لحفظ المعلومات وتواصلها مع الكائنات الفضائية والمجرات الأخرى.
ولكن على الرغم من هذه التحليلات الا أن قرص الشمع لا يكون فيه أي فتحات على الجوانب عادة ويكون بشكل مختلف قليلا عن الذي يظهر في المنحوت.
يذكر أنه كان للفن في اليونان القديمة أثرا هائلا على إثراء ثقافة الكثير من البلدان، لا سيما في مجالات النحت والهندسة المعمارية، بلغ النحت في اليونان القديمة درجة المثالية في الفن الجمالي بقدر ما كان يمكنه الوصول وحده إلى الابداع البشري، حيث التعبير عن الواقعية المثالية وحسن نحت الأعضاء بشكل متناسق ومنتظم والابتعاد عن كل ما هو ممل ووحشي من الملامح الغامضة مع دقة المعالم والتفاصيل التناغم والجمال في الأشكال مزيناً ببراعة التنفيذ.
وتقول الأسطورة أن أوراكل قد سمح للكهنة بالتواصل مع الاله من خلاله بالإضافة للذين لا يؤمنون بالكائنات الفضائية والسفر عبر الزمن من خلال استخدام قلم يتعامل مع هذا الجهاز ويوصل المعلومات.
وبعض الأساطير الأخرى تقول أنه عبارة عن قرص شمع يتم الكتابة عليه لحفظ المعلومات وتواصلها مع الكائنات الفضائية والمجرات الأخرى.
ولكن على الرغم من هذه التحليلات الا أن قرص الشمع لا يكون فيه أي فتحات على الجوانب عادة ويكون بشكل مختلف قليلا عن الذي يظهر في المنحوت.
يذكر أنه كان للفن في اليونان القديمة أثرا هائلا على إثراء ثقافة الكثير من البلدان، لا سيما في مجالات النحت والهندسة المعمارية، بلغ النحت في اليونان القديمة درجة المثالية في الفن الجمالي بقدر ما كان يمكنه الوصول وحده إلى الابداع البشري، حيث التعبير عن الواقعية المثالية وحسن نحت الأعضاء بشكل متناسق ومنتظم والابتعاد عن كل ما هو ممل ووحشي من الملامح الغامضة مع دقة المعالم والتفاصيل التناغم والجمال في الأشكال مزيناً ببراعة التنفيذ. 
