ومن المرجح أن تشل العاصفة الحركة في واشنطن، التي قد تشهد أكبر تساقط للثلوج خلال قرن. وقد ألغيت أيضا آلاف الرحلات الجوية. كما تم تقليص النقل الحديدي بشكل كبير.

وقال مدير دائرة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية لويس أوكليني، إن العاصفة "قد تصبح بالغة الخطورة". وأضاف: "إننا نتحدث عن عاصفة قد تؤدي إلى وقف دورة الحياة الطبيعية".

ووضعت ولايتا فيرجينيا وماريلاند المجاورتان في حالة طوارئ. ويسود تخوف من تراكم الجليد، في الجنوب والشرق، وفي كنتاكي وكارولاينا الشمالية خصوصا.